الأحد، 18 نوفمبر 2012

اما ان تقتلني يأسا او اقضي عليك تفاؤلا


كم انت مكابر ياحظي ,لماذا تستمر في تعنتك وتجبرك ؟

لماذا تصر دائما على محاربتي من الخلف ومن وراء الحجب والاستار ؟

فانا لست ممن يجيدون النزال من خلف البروج المشيده والحوائط  

اليس من الايسر لي ولك ان تجابهني رجلا لرجل فااما ان تقتلني يأسا او اقضي عليك تفاؤلا

دعك من تلك الالعيب  الخسيسه وتحلى ببعض الشجاعه ، وحاول ان تسدل على نفسك بعض شيم الرجال .. !!

اقترب لننهي تلك المسأله العالقه بيني وبينك من خصومه ، فالغد قريب ولم تعد احلامي تتحمل  مفاجأتك ...

سيفي لا يزال في غمده وآن ان يراق الدم على جوانبه ، فأما ان تقتلني يأسا او اقضي عليك تفاؤلا




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق